تحت الرماد: تدوينة بيضاء

الخميس، 25 ديسمبر 2008

تدوينة بيضاء

لعلّ الصمت يفصح عن بيان...إذا الكلمات ماتت في اللسان

مرسلة بواسطة حمزة عمر في 19:19

إرسال بالبريد الإلكتروني كتابة مدونة حول هذه المشاركة ‏المشاركة على X ‏المشاركة في Facebook ‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

من أنا؟

حمزة عمر: من مواليد سنة 1985 بأريانة وأصيل بلدة المطويّة بالجنوب التونسي. مدوّن منذ سنة 2007 ورئيس جمعية "تونس الفتاة" الثقافية والمشرف على تحرير الصحيفة الالكترونية الحاملة لنفس الإسم من 2011 إلى 2018. رئيس تحرير مجلّة "حروف حرّة" منذ مارس 2021. أدار مشروع "أكاديمية الشعراء" سنة 2018. درّس القانون العام بعدد من الجامعات التونسية العمومية والخاصة واشتغل في عدد من المنظّمات الناشطة في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان. له مجموعتان شعريتان: ذهب الزمان الضائع (2012) وماليخوليا (2018). أشرف أو ساهم في الإشراف على عدد من الكتب الجماعية: نفحات من تونس الفتاة (2013)، لدينا حلم (2013)، نفحات من تونس الفتاة 2 (2013)، نحو فكر إسلامي بديل (2016)، محنة المثقفين في الحضارة العربية الإسلامية (2016)، لنكتب الفصل القادم (2016)، حركة الإصلاح في تونس: 1837-1934 (2018)، عنّا: حفريات في الهوية التونسية (2019).

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركات الشائعة

مجلة ماجد... كيف كبرت قبل الأوان؟

أدين لمجلة ماجد بجزء كبير من تكويني الثقافي طوال سنين الطفولة والمراهقة. بدأت في قراءتها منذ أوائل التسعينات، وأظن أن ما كانت تقدٌمه كان ...
"إيماني ساطع"

في مسرحيّة المحطّة الّتي عرضت ببيروت سنة 1973، تقوم فيروز بدور فتاة تأتي إلى حقل و تزعم أنّ هناك محطّة مطمورة تحته و أنّ القطار سيصل إليها ف...
نظرة في "أوبريت الضمير العربي"

لمّا قام الرحابنة بانجاز أغنية "راجعون" سنة 1957، اعتبرها النقّاد بمثابة الثورة في طريقة تناول القضيّة الفلسطينيّة إذ تمّ الخروج م...
ما الذي تغيّر بعد مشاهدة الخطّاب على الباب للمرّة الألف؟ 4/1

أنهت القناة الوطنية الثانية يوم الإثنين عرض مسلسل "الخطّاب على الباب" بجزئيه للمرّة الألف. لعلّ من فوائد هذه القناة القليلة جدّا...
بياض أم سواد في بياض؟

صوتها وحده وطني... نُسِج الحُلْمُ من دفئه خفق القلب بين رباه تعلّم رؤية عالمه من علٍ وتحلّى بأجنحة حملته إلى اللا زمان ْ هو خ...

أرشيف المدونة الإلكترونية

◄ 2023 (1)
- ◄ مايو (1)

◄ 2022 (1)
- ◄ أغسطس (1)

◄ 2021 (12)
- ◄ أغسطس (1)
- ◄ يوليو (2)
- ◄ مارس (1)
- ◄ فبراير (5)
- ◄ يناير (3)

◄ 2020 (21)
- ◄ نوفمبر (1)
- ◄ يوليو (1)
- ◄ يونيو (4)
- ◄ مايو (1)
- ◄ أبريل (4)
- ◄ مارس (4)
- ◄ فبراير (6)

◄ 2019 (8)
- ◄ نوفمبر (1)
- ◄ أغسطس (1)
- ◄ يونيو (2)
- ◄ مارس (3)
- ◄ فبراير (1)

◄ 2018 (6)
- ◄ نوفمبر (1)
- ◄ أكتوبر (3)
- ◄ أبريل (1)
- ◄ مارس (1)

◄ 2017 (1)
- ◄ أبريل (1)

◄ 2016 (4)
- ◄ ديسمبر (1)
- ◄ نوفمبر (2)
- ◄ مايو (1)

◄ 2015 (14)
- ◄ نوفمبر (1)
- ◄ أكتوبر (2)
- ◄ سبتمبر (1)
- ◄ يوليو (1)
- ◄ يونيو (1)
- ◄ مايو (3)
- ◄ مارس (1)
- ◄ فبراير (2)
- ◄ يناير (2)

◄ 2014 (16)
- ◄ ديسمبر (1)
- ◄ أكتوبر (1)
- ◄ سبتمبر (1)
- ◄ أغسطس (12)
- ◄ فبراير (1)

◄ 2013 (2)
- ◄ مايو (2)

◄ 2012 (8)
- ◄ ديسمبر (1)
- ◄ أكتوبر (1)
- ◄ أغسطس (1)
- ◄ مايو (2)
- ◄ أبريل (1)
- ◄ مارس (2)

◄ 2011 (23)
- ◄ ديسمبر (3)
- ◄ نوفمبر (2)
- ◄ أكتوبر (2)
- ◄ سبتمبر (2)
- ◄ أغسطس (2)
- ◄ يوليو (5)
- ◄ مايو (1)
- ◄ مارس (2)
- ◄ فبراير (1)
- ◄ يناير (3)

◄ 2010 (1)
- ◄ يناير (1)

◄ 2009 (3)
- ◄ فبراير (2)
- ◄ يناير (1)

▼ 2008 (22)
- ▼ ديسمبر (1)
  - تدوينة بيضاء
- ◄ نوفمبر (1)
- ◄ أغسطس (3)
- ◄ يوليو (2)
- ◄ مايو (2)
- ◄ أبريل (1)
- ◄ مارس (3)
- ◄ فبراير (5)
- ◄ يناير (4)

◄ 2007 (2)
- ◄ ديسمبر (2)

مدوناتي الأخرى ومدونات أشارك فيها

ديوان أبي معاذ
المطوية زمان

المواضيع

المظهر: Awesome Inc‎.‎. صور المظاهر بواسطة nicodemos. يتم التشغيل بواسطة Blogger.